كيف غيّرت الأقفال الذكية حياه ليلي إلى الأفضل

18 أكتوبر 2025
ahmed

كانت ليلى دائمًا تشعر بالقلق وهي تغادر المنزل. تتفقد الباب أكثر من مرة، وتعود أحيانًا من منتصف الطريق لتتأكد "يا ترى أنا قفلت الباب؟"


لكن في يوم، بعد ما نسيت المفاتيح داخل البيت للمرة الثالثة، قررت إنها تغيّر المعادلة. بدأت تبحث عن حل يخليها تطمن من غير قلق، وتعيش يومها براحة. وهنا سمعت لأول مرة عن الأقفال الذكية من بيكسا. ترددت في البداية - "يعني بابي يفتح من الموبايل؟ ده أكيد خطر!"


لكن بعد ما قرأت المراجعات وشافت آراء الناس، قررت تجرب بنفسها. وفي يوم التركيب، لما الفني شرح لها المميزات: تحكم من الجوال، بصمة، رقم سري، إشعارات فورية…


قالت وهي تبتسم: "أنا كأني اشتريت راحة بالي مش قفل."


مرت الأيام، وأصبحت ليلى تستخدم القفل بكل بساطة. لو ابنها نسي المفتاح؟ بتفتح له من التطبيق. لو حد حاول يفتح الباب؟ بيجيها تنبيه فورًا حتى لما تسافر، بتقدر تتابع كل شيء من جوالها. الأجمل إنها لاحظت حاجة ما كانت متوقعة… الأمان بالبيت انعكس على هدوءها النفسي.


بقت تركز أكتر في شغلها، وتنام براحة، والأطفال حاسيين بالأمان. وفي كل مرة تضغط فيها بصمتها وتفتح الباب، تتأكد إنها اتخذت القرار الصح. القصة دي مش بس عن "قفل ذكي"…


هي عن تجربة حياة جديدة، فيها التكنولوجيا تساعد الإنسان مش العكس. وبالنسبة لليلى، كان القفل الذكي بداية رحلة أمان جديدة مع "بيكسا". خليك جزء من القصة القادمة واشتري راحه بالك

مقالات مشابهه

أفضل 10 مميزات تخليك تركب قفل ذكي اليوم قبل بكرة
هل ما زلت تعتمد على المفاتيح التقليدية؟
كيف أنقذت الأقفال الذكية بيت عائلة نواف من السرقة
تخيل تكون نايم مرتاح، وتكتشف إن بيتك كان على وشك السرقة… لكن التقنية سبقت الخطر!
1